‫الرئيسية‬ آخر الأخبار صورة نادرة للراحل مصطفى سيد أحمد في ضواحي طرابلس ليبيا
آخر الأخبار - أبريل 23, 2022

صورة نادرة للراحل مصطفى سيد أحمد في ضواحي طرابلس ليبيا

سهام رشوان:

في العام 92 عندما سافر مصطفى سيدأحمد إلى ليبيا لإقامة حفلات هناك و عند وصوله طرابلس قدمت دعوة له من قبل الأطباء و المهندسين السودانيين المقيمين في طرابلس لإقامة رحلة ترفيهيه له علي شرف زيارته ليبيا علما” بأن مصطفى كان يحظى باهتمام و تقدير كبير من الأطباء السودانيين المقيمين في الخارج بمختلف دول العالم
كانوا متابعين لحالته الصحية قبل و بعد العملية
يراسلونه و يتصلون به للاطمئنان علي صحته
و عندما قدمت له الدعوة قبلها و في الرحلة كل زول عندو مهمة في تجهيز الوجبة ، منهم من يضبح و منهم من يقطع اللحم …. الخ شكل الرحلة المعروف
فقام مصطفى بمساعدتهم و طبخ الشيه بنفسه لكل الحضور
و يظهر في الصورة هنا يصب الزيت علي الشية و برفقته مساعد حله” في مشهد يجسد تواضع مصطفى و كرمه مع محبيه . و معروف عنه كان طباخ ماهر اذا طبخ شيء اجاده كما حكى الذين عاصروه في مسيرته السمحه
بعد الغداء أقام لهم مصطفى جلسه بالعود غنى فيها رائعة الصادق الرضي” الحزن لا يتخير الدمع ثيابا” و أجمل أغانيه
بحضور أسرته و إبن أخته بشير و بعض أعضاء فرقته
و كان ذلك في غابة بضواحي طرابلس في مارس 1992

الصورة جديدة تنشر لأول مره أهديها لكم و لكل عشاق مصطفانا” في وطني العزيز و لقد رأينا بأن التوثيق ليس غناء” فقط بل سيرة إنسان ود بلد أصيل كان جل همه ان يرى وطنه جميلا بوجود الناس فيه و أرواحهم شايله بعض

في العام 92 عندما سافر مصطفى سيدأحمد إلى ليبيا لإقامة حفلات هناك و عند وصوله طرابلس قدمت دعوة له من قبل الأطباء و المهندسين السودانيين المقيمين في طرابلس لإقامة رحلة ترفيهيه له علي شرف زيارته ليبيا علما” بأن مصطفى كان يحظى باهتمام و تقدير كبير من الأطباء السودانيين المقيمين في الخارج بمختلف دول العالم
كانوا متابعين لحالته الصحية قبل و بعد العملية
يراسلونه و يتصلون به للاطمئنان علي صحته
و عندما قدمت له الدعوة قبلها و في الرحلة كل زول عندو مهمة في تجهيز الوجبة ، منهم من يضبح و منهم من يقطع اللحم …. الخ شكل الرحلة المعروف
فقام مصطفى بمساعدتهم و طبخ الشيه بنفسه لكل الحضور
و يظهر في الصورة هنا يصب الزيت علي الشية و برفقته مساعد حله” في مشهد يجسد تواضع مصطفى و كرمه مع محبيه . و معروف عنه كان طباخ ماهر اذا طبخ شيء اجاده كما حكى الذين عاصروه في مسيرته السمحه
بعد الغداء أقام لهم مصطفى جلسه بالعود غنى فيها رائعة الصادق الرضي” الحزن لا يتخير الدمع ثيابا” و أجمل أغانيه
بحضور أسرته و إبن أخته بشير و بعض أعضاء فرقته
و كان ذلك في غابة بضواحي طرابلس في مارس 1992

الصورة جديدة تنشر لأول مره أهديها لكم و لكل عشاق مصطفانا” في وطني العزيز و لقد رأينا بأن التوثيق ليس غناء” فقط بل سيرة إنسان ود بلد أصيل كان جل همه ان يرى وطنه جميلا بوجود الناس فيه و أرواحهم شايله بعض

‫شاهد أيضًا‬

الدعم السريع يفرج عن 28 من عناصر الجيش

كادقلي – الشاهد: أطلقت قوات الدعم السريع سراح 28 من الجيش تم أسرهم قبل نحو اسبوع في …